
الارهاب الذي يجتاح المنطقة و العالم منذ أن صفي الامر لزمرة الخميني في حکم إيران، وصاروا يبرعون في صناعة و تصميم و تصدير الارهاب، وان الشعار الواهي و المزيف الذي رفعوه(تصدير الثورة)، ماهو في حقيقة أمره سوى تصدير للإرهاب نفسه وهي حقيقة تجلت و صارت واضحة وضوح الشمس في عز النهار.
العراق المبتلى و المکتوي بنار الارهاب المصدر من قبل النظام الايراني، حيث تسرح و تمرح العصابات و المجاميع الارهابية تحت قيادة و إشراف و توجيه قوة القدس الارهابية، من مهازل الاقدار أن تبادر حکومة خاضعة و منقادة و عميلة للنظام الايراني الى إقامة مؤتمر ضد الارهاب في بغداد، والسؤال هو عن أي إرهاب يتحدثون؟ فالارهاب کما نعرف جميعا و يعرف العالم کله تتم صناعته في أقبية و دهاليز النظام الايراني و يتم تصديره بمختلف الطرق وحتى أن النظام السوري الذي يواجه الان ثورة شعبية عارمة کان الى الامس القريب يشرف بتعاون و تنسيق و توجيه من النظام الايراني على تصدير الجماعات المتطرفة للعراق نفسه و دول أخرى وکان يشرف ولايزال على عمليات تصفية و إغتيالات هنا و هناك، وان الارهاب الذي يعقدون مؤتمرا عنه في بغداد الاحرى بالمؤتمرين أن يتوجهوا لسفارة النظام الايراني في بغداد و التي تقوم بالتعاون مع قوة القدس الارهابية على تنظيم و ترتيب جماعات إرهابية ترسل الى داخل سوريا لمقاتلة الشعب السوري الثائر ضد نظامه الجلاد، ويسألونه عن غايته و هدفه من وراء هذا التدخل المريب و المرفوض.
حزب الله اللبناني الارهابي و کل الاحزاب الاخرى التي على شاکلته، هي صناعة خاصة للنظام الايراني، حيث يتفاخر حسن نصرالله و واثق البطاط أميني عامي الحزبين في لبنان و العراق بعمالتهما و تبعيتهما لنظام ولاية الفقيه و الانکى من ذلك انهما يتباهيان بتورطهما في الارهاب و يعتبران ذلك مفخرة لهما، وان مؤتمر بغداد المثير للسخرية لو کان مؤتمرا جادا و حقيقيا کان يجب أن يأخذ على أقل تقدير هذين الحزبين و حکومة المالکي نفسها کنماذج من وسائل و طرق النظام الايراني في تصدير الارهاب و توجيهه.
اخبار ايران: مؤتمر ضد الارهاب في بغداد..أي ارهاب؟
العراق المبتلى و المکتوي بنار الارهاب المصدر من قبل النظام الايراني، حيث تسرح و تمرح العصابات و المجاميع الارهابية تحت قيادة و إشراف و توجيه قوة القدس الارهابية، من مهازل الاقدار أن تبادر حکومة خاضعة و منقادة و عميلة للنظام الايراني الى إقامة مؤتمر ضد الارهاب في بغداد، والسؤال هو عن أي إرهاب يتحدثون؟ فالارهاب کما نعرف جميعا و يعرف العالم کله تتم صناعته في أقبية و دهاليز النظام الايراني و يتم تصديره بمختلف الطرق وحتى أن النظام السوري الذي يواجه الان ثورة شعبية عارمة کان الى الامس القريب يشرف بتعاون و تنسيق و توجيه من النظام الايراني على تصدير الجماعات المتطرفة للعراق نفسه و دول أخرى وکان يشرف ولايزال على عمليات تصفية و إغتيالات هنا و هناك، وان الارهاب الذي يعقدون مؤتمرا عنه في بغداد الاحرى بالمؤتمرين أن يتوجهوا لسفارة النظام الايراني في بغداد و التي تقوم بالتعاون مع قوة القدس الارهابية على تنظيم و ترتيب جماعات إرهابية ترسل الى داخل سوريا لمقاتلة الشعب السوري الثائر ضد نظامه الجلاد، ويسألونه عن غايته و هدفه من وراء هذا التدخل المريب و المرفوض.
حزب الله اللبناني الارهابي و کل الاحزاب الاخرى التي على شاکلته، هي صناعة خاصة للنظام الايراني، حيث يتفاخر حسن نصرالله و واثق البطاط أميني عامي الحزبين في لبنان و العراق بعمالتهما و تبعيتهما لنظام ولاية الفقيه و الانکى من ذلك انهما يتباهيان بتورطهما في الارهاب و يعتبران ذلك مفخرة لهما، وان مؤتمر بغداد المثير للسخرية لو کان مؤتمرا جادا و حقيقيا کان يجب أن يأخذ على أقل تقدير هذين الحزبين و حکومة المالکي نفسها کنماذج من وسائل و طرق النظام الايراني في تصدير الارهاب و توجيهه.
اخبار ايران: مؤتمر ضد الارهاب في بغداد..أي ارهاب؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق